منذ صغرها, كانت سكارليت إيفريت طفلة مميزة, موهوبة باكتشاف ما وراء الطبيعة, حيث كانت الأشباح والأرواح تلاحقها في كل حركة. حرصًا منها على حمايتها من الظلام الدامس, وضعها والدها, جوناثان, في دار للأيتام لتربيتها الراهبات. بعد سنوات, تعود سكارليت للبحث عن والدها, فتجد مفتاحًا يقودها إلى قصر فيكتوري لبارونيت يُدعى ستايمير.