الشخصية الرئيسية في الجزء الجديد من Lifeline هي تايلور, الشخصية نفسها من اللعبة الأولى! قاده شغفه بمغامرات الفضاء إلى مدار ثقب أسود, لا يستطيع الفرار منه إلا بمساعدتك. في البداية, ظن أنه عالق هنا لفترة طويلة, ولكن بمشيئة القدر, تمكن من التواصل معك عبر مترجم كمي, وسيعيش الآن في هاتفك على شكل إشعارات, على أمل أن تتمكن من إنقاذه مرة أخرى والبشرية جمعاء في آن واحد.