بأمر أودين, تنزل العذراء من فالهالا, مستكشفةً فوضى ميدجارد, باحثةً عن أرواح الأخيار. إنها الأمل الأخير للقتلى. إنها يد القدر. إنها الفالكيري. بينما تُدمر الحرب أسكارد في السماء ويُهدد راجناروك العالم, عليها أن تستكشف تاريخها وتكتشف مصيرها. من سماء العالم السفلي, تبدأ معركةٌ من أجل أرواح الآلهة والبشر. من سينتصر؟