"Need For Speed: Shift"، أو بما يُصطلح عليها بــــــ"الحاجة للسُّرعة: التحوُّل"، هيّ لعبة فيديو من نوع سباق السّيارات والمُــطاردة، نمط اللّعب: فرديّ، جماعيّ، مـــــــن تـــــــــــــــــــــطـــــــــــــويــــــر "Slightly Mad Studios" و نــــــــــــــــشـــــــــــــــــــــر شـــــــــــــــــــــــــــركـــــــــــــــــــة "Electronic Arts"، صدرت في 15 شتنبر 2009 بأمريكا الشّمالية، وفي 18 شتنبر 2009 بأُورُوبا، وفي 24 شتنبر 2009 بأُورُوبا ، بحـــيــــث صدرت على مُختلف المنصّات.
تأخُذُنا قصّةُ اللّعبة إلى مُنحنى جديد في عالم السّيارات بدخُولها إلى عالم السّيارات التّمثيليّة الّتي تُحاكيّ الواقع، وستُنافس بذلك كبار ألعاب السّيارات التّمثيليّة أمثال: "Gran Turismo" و "Forza Motorsport"، حيثُ يختلفُ هذا الجزء تمام الإختلاف عن الأجزاء السّابقة مثـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل: "Need For Speed: ProStreet" فأُسلوب اللّعب ليس كما في السّابق، فاللّعبة ستُحاكيّ الواقع في كلّ شيء، حيث إنّ أحد أهمّ العوامل الّتي سنُلاحظها في هذا الجُزء هوّ حوادث السّيارات الواقعيّة، حيثُ يُحاول المُبرمجُون مُحاكاة الواقع عند إصطدام اللاّعب عند القيّادة، فعند حُصول حادث ستهتزُّ الكاميرا بعُنف و تتحرّكُ الكاميرا ببُطء لرُؤية الحادث من زوايا مُختلفة مصحُوبة بمؤثّرات صوتيّة عاليّة للإصطدام وليس هذا فقط بل سترون مؤثّرات صوتيّة للسّائق أيضاً مثل: "الإرتفاع المُفاجئ في ضربات القلب وإصدار شهقة عميقة من السّائق قبل الإصطدام"، إضافة إلى "ضبابيّة وتشوُّش الرُّؤية بعد الحادث مباشرة"، و الكثير من المؤثّرات الأُخرى الّتي تجعلُ القيّادة واقعيّة إلى أقصى درجة مثل: "ضوء أشعّة الشّمس المُبهر بعد الخُروج من الأنفاق"، " و الإنعكاسات البسيطة للسّائق و مقود القيّادة على الزُّجاج الأماميّ"، "و الدُّخان النّابع من فُتحات المُحرّكات"، حيثُ إنّ لعبة "Need For Speed: Shift" تُعطي اللاّعب إحساس المُتسابق الحقيقيّ، حيثُ أنّ في اللّعبة 15 مضماراً حقيقيّاً إضافة إلى مضامير أُخرى خياليّة، فلا وُجود للقيّادة في عالم مفتُوح ولا تُوجد سباقات شوارع أو مُطاردات من الشُّرطة، حيثُ تملكُ اللّعبة مؤثّرات طقس رائعة إلاّ أنّهُ غيرُ معروف حتّى الآن ما إذا كان بإمكانك تغيير الّطقس و ما إذا كانت هُناك سباقات في الليل، بخلاف ألعاب السّيارات التّمثيليّة الأُخرى؛ التّركيز على القيّادة الواقعيّة في هذه اللّعبة أكثر من وُجود تشكيلة ضخمة من السيّارات، ستتضمّنُ اللّعبة أكثر من 70 سيّارة مُختلفة مثل: السيّارات العاليّة السُّرعة و السيّارات الكلاسيكيّة وغيرُها، حيثُ كلّ سيّارة ستبدُو كما لو كانت في الواقع في كل شيء، كما أنّ في البيئة الخارجيّة كلّ ما يجعلُ اللاّعب يشعُرُ كأنّهُ في مضمار حقيقيّ كالجماهير المُتفاعلة و شاشات المعلُومات الرّقمية في المضمار و غيرُها، حيثُ تُعتبرُ اللّعبة لِعبة سباق واقعيّة فعند الإصطدام بالكثير من العوائق والخُروج عن المضمار لإختصار الطّريق مثلا، بحيثُ إنّ الحُكّام سيخصمُون على اللاّعب بعض النّقاط كعُقُوبة، حيثُ إنّ الذّكاء الصّناعيّ في اللّعبة للسّائقين مُتنوّع، فهُناك الشّرس والعنيد والهادئ والمُتّزن، و يُوجدُ أيضاً هُناك نظام الحِقد للسّائقين في اللّعبة، حيثُ إنّ السّائقين سينتقمُون من اللاّعبين الّذين يقُودُون بشكل مُتهوّر وغير قانونيّ، كالإصطدام بهم لإخراجهم من المضمار وغيرُ ذلك من المُخالفات الآُخرى.
تحيّاتي،،،
تأخُذُنا قصّةُ اللّعبة إلى مُنحنى جديد في عالم السّيارات بدخُولها إلى عالم السّيارات التّمثيليّة الّتي تُحاكيّ الواقع، وستُنافس بذلك كبار ألعاب السّيارات التّمثيليّة أمثال: "Gran Turismo" و "Forza Motorsport"، حيثُ يختلفُ هذا الجزء تمام الإختلاف عن الأجزاء السّابقة مثـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل: "Need For Speed: ProStreet" فأُسلوب اللّعب ليس كما في السّابق، فاللّعبة ستُحاكيّ الواقع في كلّ شيء، حيث إنّ أحد أهمّ العوامل الّتي سنُلاحظها في هذا الجُزء هوّ حوادث السّيارات الواقعيّة، حيثُ يُحاول المُبرمجُون مُحاكاة الواقع عند إصطدام اللاّعب عند القيّادة، فعند حُصول حادث ستهتزُّ الكاميرا بعُنف و تتحرّكُ الكاميرا ببُطء لرُؤية الحادث من زوايا مُختلفة مصحُوبة بمؤثّرات صوتيّة عاليّة للإصطدام وليس هذا فقط بل سترون مؤثّرات صوتيّة للسّائق أيضاً مثل: "الإرتفاع المُفاجئ في ضربات القلب وإصدار شهقة عميقة من السّائق قبل الإصطدام"، إضافة إلى "ضبابيّة وتشوُّش الرُّؤية بعد الحادث مباشرة"، و الكثير من المؤثّرات الأُخرى الّتي تجعلُ القيّادة واقعيّة إلى أقصى درجة مثل: "ضوء أشعّة الشّمس المُبهر بعد الخُروج من الأنفاق"، " و الإنعكاسات البسيطة للسّائق و مقود القيّادة على الزُّجاج الأماميّ"، "و الدُّخان النّابع من فُتحات المُحرّكات"، حيثُ إنّ لعبة "Need For Speed: Shift" تُعطي اللاّعب إحساس المُتسابق الحقيقيّ، حيثُ أنّ في اللّعبة 15 مضماراً حقيقيّاً إضافة إلى مضامير أُخرى خياليّة، فلا وُجود للقيّادة في عالم مفتُوح ولا تُوجد سباقات شوارع أو مُطاردات من الشُّرطة، حيثُ تملكُ اللّعبة مؤثّرات طقس رائعة إلاّ أنّهُ غيرُ معروف حتّى الآن ما إذا كان بإمكانك تغيير الّطقس و ما إذا كانت هُناك سباقات في الليل، بخلاف ألعاب السّيارات التّمثيليّة الأُخرى؛ التّركيز على القيّادة الواقعيّة في هذه اللّعبة أكثر من وُجود تشكيلة ضخمة من السيّارات، ستتضمّنُ اللّعبة أكثر من 70 سيّارة مُختلفة مثل: السيّارات العاليّة السُّرعة و السيّارات الكلاسيكيّة وغيرُها، حيثُ كلّ سيّارة ستبدُو كما لو كانت في الواقع في كل شيء، كما أنّ في البيئة الخارجيّة كلّ ما يجعلُ اللاّعب يشعُرُ كأنّهُ في مضمار حقيقيّ كالجماهير المُتفاعلة و شاشات المعلُومات الرّقمية في المضمار و غيرُها، حيثُ تُعتبرُ اللّعبة لِعبة سباق واقعيّة فعند الإصطدام بالكثير من العوائق والخُروج عن المضمار لإختصار الطّريق مثلا، بحيثُ إنّ الحُكّام سيخصمُون على اللاّعب بعض النّقاط كعُقُوبة، حيثُ إنّ الذّكاء الصّناعيّ في اللّعبة للسّائقين مُتنوّع، فهُناك الشّرس والعنيد والهادئ والمُتّزن، و يُوجدُ أيضاً هُناك نظام الحِقد للسّائقين في اللّعبة، حيثُ إنّ السّائقين سينتقمُون من اللاّعبين الّذين يقُودُون بشكل مُتهوّر وغير قانونيّ، كالإصطدام بهم لإخراجهم من المضمار وغيرُ ذلك من المُخالفات الآُخرى.
تحيّاتي،،،
