لوكا, لاعب كرة قدم كان يستمتع باللعب مع أطفال ضواحي ريو دي جانيرو, حتى يوم تغيرت حياته إلى الأبد. خلال مباراة ودية, وبعد ركلة أخرى, ارتطمت الكرة بنافذة شقة. في هذه الشقة, كان هناك تلفزيون يعرض إحدى مباريات كأس العالم. عندما رأى لوكا الكرة الساحرة واللامعة في نهائي الكأس, اتخذ قرارًا. كرة قديمة, متهالكة, ومتهالكة من حي صغير, قررت أن تلعب مع أشهر لاعبي كرة القدم في العالم في أهم حدث كروي في العام.