سيجد اللاعب نفسه في جسد فنان مضطرب عقليًا يكافح لإكمال عمله الفني, ويعاني من رؤى شبحية ونفسية متدهورة. ولمزيد من جنونه المتزايد, تتغير كل غرفة في القصر الفيكتوري باستمرار, كاشفةً عن أهوال جديدة وأسرار مُعذبة. هل لديك الشجاعة للخوض في هذا الجنون المُقلق لإكمال هذه التحفة الفنية التي سعى جاهدًا لإبداعها؟