"أب وابنه" مغامرةٌ انطلقت من المتحف الأثري الوطني في نابولي، وهو مؤسسة ثقافية تُخزّن بعضًا من أعظم التحف والكنوز البشرية. ما بدأ، كقصة ابنٍ لم يعرف أباه قط، أصبح في كل مكانٍ وأزليًا، حيث يُشكّل الحاضر والماضي بيئة سفر مايكل. اكتشف جمال نابولي، وعِش اللحظات الأخيرة من حياة بومبي، واستكشف الحياة اليومية في مصر القديمة. الماضي يُضفي على حاضرنا واقعًا.